Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
57 result(s) for "المؤثرات البصرية"
Sort by:
فضاء العرض المسرحي وآليات تناوله في نصوص علي عبدالنبي الزيدي
يسعى المخرج المسرحي في بحثه الدائم عن نصوص معاصرة تعالج قضايا الواقع إلى اختيار النصوص التي تمنحه القدرة على الخيال وتكوين مشهدي يثير المتفرجين ويجذبهم إلى العرض المسرحي بإيجاد فضاء سينوغرافي يقوم بتشكيله فنان السينوغرافيا الذي يقع على عاتقه ترجمة الرؤية الإخراجية للمخرج بواسطة المؤثر البصري والتشكيل الصوري للعرض، وهنا ما ينطبق على نصوص الكاتب العراقي على عبد النبي الزيدي المسرحية؛ لأنها تترك للمخرج وفنان السينوغرافيا المجال الواسع والحرية الكاملة لتقديم عرض بصري تتوازن فيه التكوينات الدرامية مع التكوينات السينوغرافية، وهنا من أهم ما يميز نصوص الزيدي لأنها ذات حيوية عالية وتحتوي على تشكيلات أدائية تجذب المخرجين والسينوغرافيين على حد سواء. وبذلك جاء البحث في أربعة فصول؛ الأول: احتوى على مشكلة البحث وأهميته والحاجة إليه وهدف البحث الذي تلخص في السؤال التالي (ما هي الآلية التي عمل عليها السينوغرافيون في تقديم فضاء العرض المسرحي في نصوص على عبد النبي الزيدي المسرحية؟) وحدود البحث وتعريف المصطلحات، أما الفصل الثاني فجاء بمبحثين؛ الأول: (مفهوم الفضاء المسرحي (السينوغرافيا)) والثاني: (السينوغرافيا في المسرح العربي) ثم مؤشرات الإطار النظري، والفصل الثالث: وهو فصل الإجراءات وتحليل العينة وهي عرض مسرحية (واقع خرافي) إخراج جواد الأسدي 2012. والفصل الرابع وهو فصل النتائج والاستنتاجات، وبعده مصادر البحث ومراجعه.
تصميم الهوية البصرية للألعاب الإلكترونية وأثرها على المتلقي
أن الألعاب الالكترونية سلاح ذو حدين لذلك فتصميم الألعاب ليس بالأمر السهل على الإطلاق، فخطوات تصميم اللعبة تبدأ باختيار فكرة، ثم تصميم صور ذات جودة كبيرة، كذلك تصميم صوتيات مناسبة لكل مشهد، ثم تأتي البرمجة في النهاية لتطبيق السيناريو الخاص باللعبة. من أجل إبراز المضمون الدرامي للأحداث والشخصيات وأن يفهم المتلقي من نظرة سريعة الخطوات الواجب اتخاذها في كل مرحلة من مراحل اللعبة. لذا تعد الألعاب الالكترونية وسيلة اتصال تعبر عن فكر. وجمع المؤثرات البصرية مباشرة بوسائل اتصال مختصرة ذات قدرة على منافسة المحيط المشوش بصريا. وفي هذا البحث يقوم الباحث باستخدام تصميم الهوية البصرية للألعاب الالكترونية فتصميم أي لعبة الكترونية تبدأ من تحديد الرؤية التي ستوصلها للاعبين، وتنتهي بالبرمجة بعد تصميم مكونات اللعبة، والمؤثرات البصرية من صور ورسوميات، والمؤثرات السمعية، وسيناريو اللعبة وصناعة الأشخاص أبطال اللعبة. وكيفية تعبيرها عن المضمون التعليمي من خلال سياق القصة سواء كان درامي او أكشن والية تصميم شخصيات اللعبة الالكترونية لتصل الفكرة للمتلقي من خلال توظيف عناصر اللعبة الالكترونية من الولهة الاولي، وقد تكون الألعاب الالكترونية عن قصة واقعية أو خيالية تستمد وقائعها من الواقع، أو من الخيال والواقع معا، ولتكتفي بجانب من الحياة لكي تنتهي في جلسة واحدة كقصة قصيرة بل وإنها تشمل صورا للحياة بكاملها وتستغرق جلسات طوال دون أي تحديد، وتشمل عدة مراحل وتحكي عن حياة أشخاص ونظرة المصمم الجرافيكي فيها وتصوير الشخصيات بأسلوب مشوق جذاب ينتهي إلى غاية مرسومة. ويمكن للمصمم ان يصمم اللعاب الكترونية تتناول مشكلات الحياة ومواقف الإنسان المعاصر منها، في ظل التطور الحضاري السريع الذي شهده المجتمع. ومن هنا اتت اهمية تصميم الألعاب الالكترونية باستخدام صوره بكتابات في تصميم بسيط يحدث واقعا وتأثيرا متكاملا بإيجاز وقوة. وهكذا تكون الألعاب الالكترونية سهلة الرؤية مفهومة بوضوح وقابلة للاسترجاع بحيث يتم استيعابه في وقت محدود لتعطي لمحة عن اللعبة. وهو رسالة بصريه ناتجة عن مزج الكلمة المكتوبة بالصورة الجرافيكية سواء مجردة أو مصورة بشكل طبيعي يقصد من ورائها إحداث تأثير سريع وثاقب لدى المتلقي لإبراز المضمون لأحداث وشخصيات العبة الالكترونية.
الوثائق الأرشيفية السمعية البصرية الرقمية للمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري نحو تعزيز الذاكرة الجمعية والتراث الثقافي الرقمي \مشروع ماد - مام\
\" تعتبر الوثائق الأرشيفية السمعية البصرية للمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري مصدراً مهماً للتراث والذاكرة الجمعية للمجتمع الجزائري، حيث مكنها تفردها في الساحة الإعلامية كمؤسسة للإنتاج السمعي البصري خلال الحقبة الاستعمارية، ثم خلال مرحلة الاستقلال، من أن تكون الشاهد والأثر لمختلف المحطات السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والتاريخية، والثقافية للبلاد. تواجه هذه الوثائق الأرشيفية السمعية البصرية مجموعة من الإشكاليات التي ترتبط بقدرتها على الاستدامة، وشروط حفظها ومعالجتها، وإتاحتها، خاصة مع إثارة موضوع الذاكرة والتراث في الجزائر، والذي يجعل هذه المؤسسة مهددة بفقدان كم كبير من ذاكرتها وتراثها السمعي البصري. يعتبر التحول نحو الرقمية من المشاريع الاستراتيجية لحفظ هذه الذاكرة السمعية البصرية للمؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، وهو ما نركز عليه من خلال هذه الدراسة التي تعرض تجربة الجزائر ضمن البرنامج الأوروبي المتوسطي 4، والذي أفرز عن مشروع الذاكرة السمعية البصرية للبحر الأبيض المتوسط \"\"ماد - مام\"\". كما نحاول في هذا السياق تثمين هذه التجربة التي خاضتها المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري، والاستثمار في المهارات الفنية والتقنية التي اكتسبها الأرشيفيون والمهنيون من خلال هذا المشروع الدولي لخلق مشروع وطني للذاكرة السمعية البصرية.\"
التكامل البصري الحركي لدى ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة في ضوء بعض المتغيرات \الجنس - العمر الزمني\
هدفت الدراسة الحالية للتعرف على مستوى التكامل البصرى الحركي، ودور بعض المتغيرات (الجنس- العمر الزمنى) لدى الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية البسيطة، التحقق من وجود فروق في التكامل البصرى الحركي بين الذكور والإناث من الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية البسيطة، والتحقق من وجود فروق في التكامل البصرى الحركي بين الأعمار الزبنية (٦-٩) والأعمار (9-12) من الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية البسيطة، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي، وبلغت العينة (٢٨) طفل من الجنسين من الأطفال ذوى الإعاقة الفكرية بمدى عمرى من ٦-١٢ عاما، بمتوسط عمرى قدره (9.14) عام، وانحراف معياري (2.07) عام، واستخدمت كل من مقياس التكامل البصرى الحركي، ل \"بيرى\" (٢٠١٠) تعريب الباحثة. وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الذكور والإناث في مقياس التكامل البصري الحركي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأعمار الزمنية (٦-٩) و(٩-١٢) عاما من الأطفال ذوي الإعاقة الفكرية البسيطة في مقياس التكامل البصري الحركي.
التنوع الصوري في التكوينات الخزفية المعاصرة
في البحث الحالي الموسوم (التنوع الصوري في التكوينات الخزفية المعاصرة خزافون بابل انموذجا) ثم تناولنا تجربتهم كاتجاه فني في الخزف المعاصر للفترة ما بعد عام 2003. وتتبع مسارات النشئه في محافظة بابل وفي العراق بشكل عام. وذلك في البحث والتقصي عن أصول ومصادر وخصائص التنوع الصوري لدى رواده الكبار وتجمعاتهم الفنية، ومدى تأثراتها في الخزف العراقي المعاصر عند أجياله المتعاقبة بدءا بجيل الرواد ثم جيل الستينات والسبعينات وصولا إلى جيل الحالي في الثمانينات ونهاية التسعينات وما بعد عام 2003 على أي على مدى نصف قرن من تأريخ الحركة التشكيلية في العراق. وذلك بتحليل الأعمال الخزفية لفنانين بابل والمقتنيات الخاصة وفي قاعات العرض الخاصة، والمصادر والمصورات والمعارض والمقابلات التي قام بها الباحث. حدد الباحث مشكلة بحثه بالتساؤلات التالية: -ما هو التنوع الصوري للتكوينات الشكلية والتقنية والمضامين الفكرية والوحدات البصرية التي ضمتها مشاهد السطح في الخزف العراقي والمتبلورة كصيغة فنية من التأثر بعدة عوامل أفرزت الصيغة النهائية لها، والتي من شأنها أن تمثل منهلا للخزاف البابلي العراقي المعاصر يستل ويستلهم منه قيما فنية من الممكن أن تمثل انعكاسا في منجزه الإبداعي بصيغة ما؟ فيما هدفت الدراسة من خلال ما تقدم من مشكلة للبحث هو التعرف على التنوع الصوري في التكوينات الخزفية المعاصرة لفنانين بابل في مجال فن الخزف لكونه ضرورة لهذا البحث البكر للدراسات بالفنون التشكيلية المعاصرة والكشف عن تطور الفنون التشكيلية بالعراق والكشف أيضا عن مهارات وإبداعات الفنان التشكيلي البابلي المعاصر أما حدود البحث، فتمثلت بالحدود المكانية (العراق)، فيما تمتد حدوده الزمانية للفترة (2003-2018) ضمن الحدود الموضوعية التي تضم الأعمال الفنية الخزفية المعاصرة المنتجة والمعروضة في العراق، وغيره والتي شملت (المعارض الفنية، والمقتنيات العامة، والمتاحف، وشبكة المعلومات الإلكترونية، والمجلات والصحف) تضمن الفصل الثاني ثلاثة مباحث، تناول الباحث في المبحث الأول: تحولات الصورة في الخزف العراقي القديم والخزف الإسلامي، أما المبحث الثاني فارتكز على مفهوم الصورة في الفكر الفلسفي والنقدي، أما المبحث الثالث فتضمن المعالجات التقنية لتكوينات الخزفية العراقية المعاصرة فيما تطرق الباحث في الفصل الثالث إلى إجراءت البحث، ومجتمع البحث، وعينته وتحليلها. جاء في الفصل الرابع نتائج البحث، واستنتاجاته، وكان أهمها: حملت أغلب النتاجات الخزفية التنوع الصوري في التكوينات الخزفية المعاصرة لفنانين بابل متجددة على الدوام فطبيعة التنوع عبرت عن نظام هندسي متقن فاعتماد الصورة كمتنوع لإبراز الهوية والكشف عن ملامحها التراثية والموروثة والتقاليد والعادات فقد اتسمت النتاجات الفنية بكونها نابعة من ثقل التراكم المعرفي والحضاري والثقافي والحضاري فقد تم توظيف الصورة مع الثقافات الأخرى فقد وظف الخزاف البابلي المعاصر الصورة بوصفها وسيلة من وسائل التعبير ورغبات المجتمع وأخيرا كانت التوصيات، والمقترحات، وقائمة المصادر العربية، والأجنبية، والملاحق التي تتضمن مجاميع لمصورات مجتمع البحث، والملخص باللغة الإنكليزية.
أهمية توظيف فن التركيب الرقمي للمؤثرات البصرية في تصميم الإعلان التليفزيوني
يستخدم التركيب الرقمي في الوقت الحاضر على نطاق واسع في إنتاج المؤثرات البصرية (الوهم البصري)، سواء كان ذلك في برامج تلفزيونية أو إعلانات الفيديو أو الأفلام، والهدف من هذه العملية هو الجمع بين صورتين أو أكثر في صورة واحدة، بعبارة أخرى يمكن القول: إن الفكرة الأساسية وراء التركيب هي فكرة تصوير الأحداث التي لم ولن تحدث أبدا في العالم الحقيقي (تزوير الواقع). فالمؤثرات البصرية (VFX) هي القوة الدافعة والجمالية الاقتصادية في صناعة الإعلان التي تستخدم بشكل متزايد كأدوات للتأثير في جماهير ومشاهدي التلفزيون والإعلانات التجارية على شبكة الإنترنت، وقد تم اختراع (VFX) في نهاية القرن التاسع عشر من قبل الفرنسي جورج ميلية، الذي كان منبهرا للغاية بالمؤثرات والخدع البصرية وسرعان ما كان لديه استوديو حيث استكشف كل أنواع الطرق لخداع المشاهد وبالتالي إنشاء (VFX). منذ الأيام الأولى للتصوير السينمائي يسعى صانعو الأفلام إلى تصوير مشاهد تجمع بين البيئة الحقيقية والتأثيرات البصرية بجودة عالية، بحيث لا يتمكن الجمهور من تحديد ما هو حقيقي وما هو الخداع السحري، ومع تقدم تكنولوجيا الكمبيوتر اليومية، هذه اللحظة تستمر تدريجيا لتصبح حقيقة واقعة، ويمكن القول إن بداية الوهم البصري كان في عام 1888، عندما طور جورج إيستمان شريطا سينمائيا حساسا يمكنك من خلاله عرض الصورة، لذلك من الصعب أن ننسى أن الصور المتحركة الأولى هي بحد ذاتها تأثيرا خاصا، وأول نظام ناجح لتصوير وعرض الصور المتحركة جاء في عام 1895م، عندما عرض الأخوان أوغست ولويس لوميير سينماتوغراف في باريس، ومن خلال فحص اتجاه تاريخ المؤثرات البصرية من الماضي إلى الحاضر، يمكننا أن نتخيل ما قد تنطوي عليه التأثيرات المرئية للمستقبل، إن تمثيل المستقبل عن طريق التأثيرات المرئية يوفر لنا رؤية للواقع المستقبلي، وهكذا تعمل التأثيرات البصرية كمقياس للأزمنة، للرؤى المعاصرة للواقع والتكنولوجيا. يهتم هذا البحث بإعطاء لمحة عامة عن التركيب الرقمي، التي تسهم بشكل كبير في تحقيق الإبهار البصري للإعلان التليفزيوني، وتوفير أساس لخلق تأثيرات بصرية لعملية الخداع البصري للصورة المتحركة.
تمثلات الاعداد في الرسم العالمي
تناول البحث الحالي دراسة تمثلات الإعداد في الرسم العالمي ولكون هذه الظاهرة بوصفها مفهوما معرفيا قائما على إظهار سمات العدد بصور جلية في المنجز الأمريكي في تلك الفترة، فقد شغلت مساحة واسعة من مجمل العروض الرسومية المقدمة مما حدي الباحثان إلى دراستها بغية الوصول إلى معرفة الدافع الذي يدعو الفنان إليها ضمن البحث الذي احتوت هيكليته على أربعة فصول: -الفصل الأول: الإطار المنهجي: وقد اشتمل التعريف بمشكلة البحث والحاجة إليه وكذلك أهميته أما هدف الدراسة فيكمن في: كشف تمثلات الأعداد وآليات اشتغالها في الرسم الأمريكي. واشتمل هذا الفصل على حدود البحث ومنهجه وعلى تحديد المصطلحات التي اختارها الباحثان والتحريف الإجرائي لها من قبلهما. -الفصل الثاني: والذي أحتوى على مبحثين، ضم المبحث الأول دراسة (الجذر: الجذر المعرفي لمفهوم العدد) فيما درس في المبحث الثاني بدراسة تمثلات الأعداد في الفن التشكيلي. -الفصل الثالث: كرسه الباحثان لإجراءات البحث التي اشتملت، مجتمع البحث ثم القيام بتحليل عينات البحث والمتكونة من أربع عينات اختيرت اختيار قصديا وللفترات التاريخية المحددة في حدود البحث. -الفصل الرابع: تضمن عرضا للنتائج ومن جملة النتائج التي توصل إليها الباحثان هي: ١. المزاوجة الحرفية العددية والذي أصبح أسلوبا في الفن هو ليس وليد لحظة أنية، وإنما هو نتيجة لإبراز العناصر الواقعية الميالة إلى الإبداع كون ذلك يتماشى مع مبدأ الفكرة المجردة عند الفنان الأمريكي كما في العينة (٣-5). ٢ . هيمنت الرموز الرياضية والهندسية بأسلوب واضح المعالم وباستخدام تقنية المتضادات بكل أشكالها وهي ما تسمى بالاستعارة الرياضية المطلقة للرموز وتوظيفها داخل النص توظيفا جماليا كما في العينة (١، ٢، ٤). أما أهم الاستنتاجات التي توصل إليها الباحثان: ١. تكشف دراسة النص البصري اهتمام الفنان الأمريكي باشراك المتلقي في عملية قراءة الخطاب الفني كونه عنصرا فعالا في عملية الإنتاج. 2. تميز تمثلات العدد في الرسم الأمريكي بارتباطه بفكر المتلقي وما يمتلكه من مرجعية ثقافية وهو يتبان من متلق إلى آخر، لذا فإن انتهاج الموضوعية فضلا عن ذاتية المتلقي محاولة للتوصل إلى الأطر المفهومية على مستوى البنية الداخلية أو الخارجية للعمل الفني. وكذلك التوصيات والمقترحات. واختتمت الدراسة بقائمة المصادر والمراجع.